أسعدني جدًّا وشرّفني الشّاعر العراقيّ الأستاذ عبد الستار نور علي إذ وصفني بما لا أستحقّه من الوصف قائلًا :
 
 
شاعرٌ حلَّقَ يسمو في الفضاءْ
ينثرُ الحُبَّ سلامًا وبهاءْ
ويصوغُ الشِّعرَ لحنًا خالدًا
رافلًا بالخيرِ صدّاحَ الغِناءْ
 
فأجبتُهُ شاكرًا :
 
دمتَ إنسانًا جميلًا رائعًا
كلُّهُ لطفٌ وودٌّ ونقاءْ
فتقبّلْ نهرَ شكري فائضًا
أنتَ يا من فيكَ روحُ العظماءْ
ليس يُهدي الوردَ إلّا مَنْ زها
وردُهُ واجتازَ أعماقَ السّماءْ
بمديحٍ مثْلِ هذا ينتشي
ما تنامى مِنْ جفافِ الشّعراءْ
٢١ / ٣ / ٢٠٢٤

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن القس جوزيف إيليا

القس جوزيف إيليا

353

قصيدة

شاعر سوري يكتب الشعر العمودي والتفعيلة

المزيد عن القس جوزيف إيليا

أضف شرح او معلومة