الديوان » العصر العثماني » ابن النقيب » ولما تفاوضنا الحديث عشية

عدد الابيات : 3

طباعة

ولمّا تفاوضنا الحديثَ عشيةً

ومالَتْ بعطْفَيْهِ المُدامةُ فاسْتَعفى

وضعت له كفي فوسَّد نُغْنُغاً

تناهَتْ به مائيةُ الحُسْنِ واستكفى

وكنت أراعيه بحظي تَسَرُّقاً

فملكتُ طَرْفي منه من بعد ما أغْفى

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة لله ربوة جلق من روضة
الصفحة التالية بادر بعيشك فالنعيم مخيم

المساهمات

معلومات عن ابن النقيب

avatar

ابن النقيب حساب موثق

العصر العثماني

poet-abn-alnguib@

متابعة

343

قصيدة

2

الاقتباسات

58

متابعين

عبد الرحمن بن محمد بن كمال الدين محمد، الحسيني، المعروف بابن النقيب وابن حمزة أو الحمزاوي النقيب، ينتهي نسبه إلى الإمام علي ابن أبي طالب، ولد في دمشق، وعُرف بابن ...

المزيد عن ابن النقيب

اقتراحات المتابعة

avatar

عبدالله الشبراوي

poet-Shabrawy@

متابعة
متابعة
avatar

ابن النحاس الحلبي

poet-Ibn-al-Nahhas-al-Halabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن النقيب

اقرأ أيضا لـ ابن النقيب :

وبستانا غرست به بقاعا
سقت مستهلات الدموع السوارب
ومجلس حفت الغصون بنا
إِليك كما جر النسيم بسحرة
سقت مستهلات الحيا المتضاعف
إذا صفت المودة بين قوم
ألاح وميض البرق عند ابتسامه
وسنبل وافى على سوقه
لا بد للنفس أحيانا إذا سئمت
صح واني نسيمنا باعتلاله
أحبابنا عودوا علينا عودة
تزرد من فوقه سابغ
هلال لاح أم شبل تبدي
ما شوق أورق صادح يشدو على
إليك شكواي مثلوج الفؤاد بها

أضف شرح او معلومة