ما أصبح الروض مطوياً على العبق - ابن النقيب - الديوان

الديوان » العصر العثماني » ابن النقيب » ما أصبح الروض مطوياً على العبق

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

ما أصبح الروض مطوياً على العبق

طيباً ولا الفخر منشوراً على الأفق

إِلا ليحكيك في نشر الفضائل ذا

يوم الفخار وذا في الخَلق والخُلُق

طيباً لها من حُلىً تذكو ومن شيم

نافت على الروضة الغناء والفلق

مكاسر عنبريات الشذا ويد

بيضاء تندى وشأو غير ملتحق

قلدت منها العلا عقدا يزين كما

زانت حلى عقدها الحسناء بالعنق

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة بكرت علي نوازع الأشواق

الصفحة التالية أقول لظبي مترف متدلل

ابن النقيب

العصر العثماني

poet-abn-alnguib@

343

قصيدة

2

الاقتباسات

61

متابعين

عبد الرحمن بن محمد بن كمال الدين محمد، الحسيني، المعروف بابن النقيب وابن حمزة أو الحمزاوي النقيب، ينتهي نسبه إلى الإمام علي ابن أبي طالب، ولد في دمشق، وعُرف بابن ...

المزيد عن ابن النقيب

بنت الشحنة

poet-bnt-alshna@

سعيد بن أحمد البوسعيدي

poet-said-bin-ahmad@

سقى الله عهد الصالحية والصرح

ريحانتي روض الإخاء ونيري

وأهيف مغنوج اللواحظ مترف

مولاي صدر الموالي

علقته طفلا وعلق لوعتي

مولاي عذرا والمكارم جمة

كلما جدد الشجي ادكاره

هلال لاح أم شبل تبدي

بكر الروض بالنسيم الواني

إلى روضة الآداب ريحانة الندى

فأبرزتها عذراء في زي غادة

وبط من الوادي حللنا مقيلة

رب إني وقفت تحت قصوري

تكاد إذا ما شدت فوقه

ورقاء قلبي قد أضحت مرفرفة

أضف شرح او معلومة