تغربت عن أهلي إليكم فكنتم - المكزون السنجاري - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » تغربت عن أهلي إليكم فكنتم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

تَغَرَّبتُ عَن أَهلي إِلَيكُم فَكُنتُم

أَوَدَّ وَأَحنى مِن أَودِّ عَشيرَتي

وَكانَت لِقَلبي لَوعَةٌ بِهَواكُمُ

وَبِتُّم فَصارَت لَوعَةٌ فَوقَ لَوعَتي

وَلَم أَفقِدِ الأَوطانَ حَتّى رَحَلتُم

وَدَجتُم لِنَفسي غُربَةً مَعَ غُربَتي

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

بحر الطويل

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة إن الذي عاينته

الصفحة التالية غزلي مديحي من وجودي جوده

المكزون السنجاري

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

388

قصيدة

2

الاقتباسات

106

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

ابن نجيب الهاشمي

poet-ibn-najib-al-hashemi@

هذيل الإشبيلي

poet-hazel-al-ishbili@

قليل بالورى مثلي

لو كنت مني ما غبت عني

أرى مشهدي بي منك عنك خصني

أراني البعض في بعضي

أمرتني بستر كشف غطائي

من هو أنا حتى أسمى أنا

لما انثنى عني الرفاق إلى الحمى

متى ينشق عن جسدي الضريح

الشوق أكثر من أن

ولو أن قومي شاهدوا فيك مشهدي

كتابي مشهود لكل مقرب

إن ترد الجاهل فهو الذي

يعن لطالب الدنيا ثلاث

يا من كلفت بحبه إذ كان عن

أنا بالموت عشت في الأحياء

أضف شرح او معلومة