الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » ما شهدت الطرف الذي

عدد الابيات : 2

طباعة

ما شَهِدتُ الطَرفَ الَّذي

رَأى فُؤادي مِنكَ بِالسَمعِ

فَما طَغى إِذ ما عَدا حَدَّهُ

وَلا بَغى بِالفَرقِ وَالجَمعِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء السريع
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة لواجب الوجد في كلي لكلكم
الصفحة التالية بك وصلي عمن سواك انقطاعي

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

139

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبن أرفع رأس

poet-ibn-erf-ras@

متابعة
متابعة
avatar

عبد المنعم الجلياني

poet-AbdelMoneim-Al-Jilani @

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

تمتع في شبابك بالأماني
يا من هم دلوا على
عند ولي الخير شر العباد
له الدهر آن والزمان الذي انتهى
تفرق عني العاذلون وأجمعوا
إن التي باختفائها ظهرت
سررت موهنا نحوي فأبدت مسرتي
أهلا بداعي إلهي
أيا جيرة بلوى الأبرقين
تعالت ذات مولاي
ضلوا وقد ظنوا الهدى عندهم
بدر بم من القبا
كانوا على الشرك يولون الجزيل ويح
قالوا الجماعة قلت آل محمد
إني أرى كليك الجزئي

أضف شرح او معلومة