الديوان » العصر الايوبي » القاضي الفاضل » وكنت وكنا والزمان مساعد

عدد الابيات : 2

طباعة

وَكُنتَ وَكُنّا وَالزَمانُ مُساعِدٌ

فَصِرتَ وَصِرنا وَهوَ غَيرُ مُساعِدِ

وَزاحَمَني في وِردِ ريقِكَ شارِبٌ

وَنَفسِيَ تَأبى شِركَها في المَوارِدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا طرف ما لك ساهد في راقد
الصفحة التالية أمطلع شمس الحسن لا مطلع الفجر

المساهمات

معلومات عن القاضي الفاضل

avatar

القاضي الفاضل حساب موثق

العصر الايوبي

poet-alkadhi-alfadil@

متابعة

684

قصيدة

2

الاقتباسات

98

متابعين

المولى الإمام العلامة البليغ ، القاضي الفاضل محيي الدين ، يمين المملكة ، سيد الفصحاء ، أبو علي عبد الرحيم بن علي بن الحسن بن الحسن بن أحمد بن المفرج ...

المزيد عن القاضي الفاضل

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن البراق

poet-abn-albrac@

متابعة
متابعة
avatar

ابن راشد الحمامي

ibn-rashid-alhamami@

متابعة
متابعة
اقتباسات القاضي الفاضل

اقرأ أيضا لـ القاضي الفاضل :

أنوما وألحاظ الخطوب سواهر
قوست إذا شعرت شيبي أسهم
أبى الدمع أن يشفى به هم هائم
إياب كما آب الحسام إلى الغمد
وكم قلت حقا ليتني كنت عنده
شربت فأذكى الشرب نار عنائي
نعم شواهدها علي كثيرة
الصمت أسلم لكن إن أردت دمي
تعس الكاتب الشقي فما أش
افترى في عذله كذبا
ما حل هذا الهوى إلا لأرتحلا
وصل كتاب مولا ي بعدما
وكانت النفس قد ماتت بغصتها
الأرض واسعة نعم لكنهم
عاد رسولي فقلت ما جرى

أضف شرح او معلومة