الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » أعيبوني حيا ثم قام لهم

عدد الابيات : 2

طباعة

أَعَيَّبونِيَ حَيّاً ثُمَّ قامَ لَهُم

مُثنٍ وَقَد غَيَّبوني إِنَّ ذا عَجَبُ

نَحنُ البَرِيَّةُ أَمسى كُلُّنا دَنِفاً

يُحِبُّ دُنياهُ حُبّاً فَوقَ ما يَجِبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لا يغبطن أخو نعمى بنعمته
الصفحة التالية أخلاق سكان دنيانا معذبة

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2595

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

خلف الأحمر

poet-Khalaf-al-Ahmar@

متابعة
متابعة
avatar

ابن إسرائيل

poet-ibn-israel@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

إذا أنت لم تحضر مع القوم مسجدا
أرى بشرا عقولهم ضعاف
أريد من الدنيا خمود شرورها
إذا لم تكن دنياك دار إقامة
أيا شيعة إسماعي
إذا اصفر الفتى لفراق روح
نضحي ونمسي كبني آدم
دنياي ويحك ما طرقتك مخ
هي الدار ماحالت لعمري عهودها
نفس قد استودعت جسما إلى أمد
دموعي لا تجيب على الرزايا
الروح تنأى فلا يدرى بموضعها
آليت ما مثري الزمان وإن طغى
إذا هبت جنوب أو شمال
إذا سعد البازي البعيد مغاره

أضف شرح او معلومة