أتصح توبة مدرك من كونه - أبو العلاء المعري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » أتصح توبة مدرك من كونه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَتَصِحُّ تَوبَةُ مُدرِكٍ مِن كَونِهِ

أَو أَسوَدٍ مِن لَونِهِ فَيَتوبا

كُتِبَ الشَقاءُ عَلى الفَتى في عَيشِهِ

وَليَبلُغَنَّ قَضاءَهُ المَكتوبا

وَإِذا عَتَبتَ المَرءَ لَيسَ بِمُعتَبٍ

أُلفيتَ فيما جِئتَهُ مَعتوبا

يَبغي المَعاشِرُ في الزَمانِ وَصَرفِهِ

رُتَباً كَأَنَّ لَهُم عَليهِ رُتوبا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة لو أنني سميت طيفك صادقا

الصفحة التالية عفوك للعالم لا تخلين

أبو العلاء المعري

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2731

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان التنوخي المعري (363هـ - 449هـ / 973م - 1057م)، شاعر وفيلسوف وأديب عربي بارز، وُلد وتوفي في معرة النعمان. أصيب بالجدري صغيرًا فعمي في ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

أبو تمام

poet-abu-tammam@

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

لقد كرمت عليك فتاة قوم

كم ينظم الدهر من عقد وينثره

تجنب الوعد يوما أن تفوه به

رياضك غير دائمة فروضي

هي غربتان فغربة من عاقل

زعموا بأنهم صفوا لمليكهم

يذوي الربيع وتخضر البلاد له

أعد لبذلك الإحسان فضلا

لما ثوت في الأرض وهي لطيفة

إذا كنت تهدي لي وأجزيك مثله

أحسن بالواجد من وجده

الحمد لله قد أصبحت في دعة

إذا اصفر الفتى لفراق روح

إذا كنت من فرط السفاه معطلا

إصفح وجاهر بالمراد الفتى

أضف شرح او معلومة