الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » لعمرك ما في الأرض كهل مجرب

عدد الابيات : 4

طباعة

لَعَمرُكَ ما في الأَرضِ كَهلٌ مُجَرِّبٌ

وَلا ناشِئٌ إِلّا لِإِثمٍ مُراهِقُ

إِذا بَضَّ بِالشَيءِ القَليلِ فَإِنَّهُ

لِسوءِ السَجايا بِالتَبجُّحِ فاهِقُ

وَلَو كانَ مِن هَذي الشَواهِقِ سَيِّدٌ

ثَنَتهُ المَنايا وَهُوَ بِالنَفسِ شاهِقُ

وَكَم مِن جَوادٍ فيهِمُ شَهِدَت لَهُ

نَواهِقُهُ وَالشاحِجاتُ النَواهِقُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة وجوهكم كلف وأفواهكم عدى
الصفحة التالية متى ينفع الأقوام حي يكن له

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2595

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

الأحنف العكبري

poet-al-ahnaf-alakbari@

متابعة
متابعة
avatar

سمنون المحب

poet-Samnoun-al-Muhib@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

مناطق غلمان وأحجال أنس
يا ساهر البرق أيقظ راقد السمر
لله لطف خفي في بريته
شر على المرأة من حمامها
وددت وفاتي في مهمه
ألم ترى للشعرى العبور توقدت
غنينا عصورا في عوالم جمة
ما رقش الخط في درج ولا صحف
إذا كف صل أفعوان فما له
راعتك دنياك من ريع الفؤاد وما
يطهر الجسد المغرور صاحبه
اعدد لكل زمان ما يشاكله
جسم الفتى مثل قام فعل
لا يحسب الجود من رب النخيل جدا
أكرم ضعيفك والآفاق مجدبة

أضف شرح او معلومة