يا رب ما يخشى ولا يضير - أبو بكر الصديق - الديوان

الديوان » المخضرمون » أبو بكر الصديق » يا رب ما يخشى ولا يضير

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

يا رُبَّ ما يُخشى وَلا يَضيرُ

شَيئاً وَقَد ضاقَت بِهِ الصُدورُ

كَم مِن صَغيرٍ عَقلُهُ كَبيرُ

وَمِن كَبيرٍ عَقلُهُ صَغيرُ

وَفي البُحورِ تَغرَقُ البُحورُ

وَاللَهُ رَبّي واحِدٌ قَديرُ

تَجري كَما يَشاؤُهُ الأُمورُ

لَيسَ لَهُ في فِعلِهِ مُشيرُ

وَلا تُغَيِّرُ كَونَهُ الدُهورُ

عَن أَمرِهِ المَيسورُ وَالمَعسورُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الرجز

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة إما تريني مره العينين

الصفحة التالية رب ريح لأناس عصفت

أبو بكر الصديق

المخضرمون

poet-abu-bakr@

34

قصيدة

1

الاقتباسات

615

متابعين

عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن كعب التيمي القرشي، أبو بكر. أول الخلفاء الراشدين، وأول من آمن برسول الله (ص) من الرجال، وأحد أعاظم العرب. ولد بمكة، ونشأ ...

المزيد عن أبو بكر الصديق

عبدة بن يزيد

poet-Abda-bin-Yazid @

عامر بن الطفيل

poet-Amir-ibn-al-Tufayl@

يا عوف ويحك هلا قلت عارفة

أجدك ما لعينك لا تنام

قال النبي ولم أجزع يوقرني

ابن نهيا رأس علي ثقيل

ولقد عجبت لأهل هذا الطائف

تعدون قتلاً في الحرام عظيمة

لما رأيت نبينا متحملاً

حمى نبي الهدى بالسيف منصلتاً

صحا من سكره وسلا

أشاقتك أطلال بوجرة درس

عرفت دياراً بالحمى فشرائث

كل امرىء مصبح في أهله

رب ريح لأناس عصفت

أشاقك بالملا دمن عواف

أتذكر داراً بين دمخ ومنورا

أضف شرح او معلومة