ونحن قتلنا في جلولا أثابراً - القعقاع بن عمرو - الديوان

الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » ونحن قتلنا في جلولا أثابراً

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

وَنَحنُ قَتَلنا في جَلَولا أَثابِراً

وَمَهرانَ إِذ عَزَّت عَلَيهِ المَذاهِبُ

وَيَومَ جَلَولاءَ الوَقيعَةِ أُفنِيَت

بَنو فارِسٍ لَمّا حَوَتها الكَتائِبُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

بحر الطويل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة منعتك من قرني قباذ وليتني

القعقاع بن عمرو

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

37

قصيدة

269

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

الاغلب العجلي

poet-Al-Aghlab-AlAjli@

فارعة المرية

poet-Faraa-Almeria@

بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع

رمى الله من ذم العشيرة سادراً

إن كنت حاولت الدراهم فانكحي

ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت

سقى الله قتلى بالفرات مقيمة

وافلتهن المسحلان وقد رأى

نحن قتلنا معشراً وزائدا

ولقد شهدت البرق برق تهامة

أزعجهم عمداً بها إزعاجاً

وسائل نهاوندا بنا كيف وقعنا

احبس علي فارساً وقل لها

يدعون قعقاعاً لكل كريهة

حضض قومي مضرحي بن يعمر

لقد سألت هيناً عتيدا

ألم ترنا على اليرموك فزنا

أضف شرح او معلومة