إن لله عباداً فطنا - الإمام الشافعي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الإمام الشافعي » إن لله عباداً فطنا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

إِنَّ لِلَّهِ عِباداً فُطَنا

تَرَكوا الدُنيا وَخافوا الفِتَنا

نَظَروا فيها فَلَمّا عَلِموا

أَنَّها لَيسَت لِحَيٍّ وَطَنا

جَعَلوها لُجَّةً وَاِتَّخَذوا

صالِحَ الأَعمالِ فيها سُفُنا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

بحر الرمل

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة زن من وزنك بما وزنك

الصفحة التالية لا يكن ظنك إلا سيئاً

وهوَ الماءُ الغزيرُ. قال تعالى : {قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ ۖ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً} (النمل:44) أي حَسِبَتهُ ماء.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو محمد

الإمام الشافعي

العصر العباسي

poet-al-shafie@

143

قصيدة

30

الاقتباسات

5060

متابعين

أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ (150-204هـ / 767-820م) هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، ...

المزيد عن الإمام الشافعي

أبو الرقعمق

poet-Abu-Al-Raqamq@

أبو بكر الصولي

poet-Abu-Bakr-al-Suli@

تموت الأسد في الغابات جوعا

شكوت إلى وكيع سوء حفظي

كيف الوصول إلى سعاد ودونها

ولقد بلوتك وابتليت خليقتي

ولرب نازلة يضيق لها الفتى

إذا رمت المكارم من كريم

ومن الشقاوة أن تحب

قنعت بالقوت من زماني

آل النبي ذريعتي

لما عفوت ولم أحقد على أحد

فإذا سمعت بأن مجدودا حوى

إقبل معاذير من يأتيك معتذرا

أصبحت مطرحا في معشر جهلوا

قنعت بالقوت من زماني

أرى راحة للحق عند قضائه

أضف شرح او معلومة