الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » وغرس من الأحباب غيبت في الثرى

عدد الابيات : 4

طباعة

وَغَرسٍ مِنَ الأَحبابِ غَيَّبتُ في الثَرى

وَسَقَّتهُ أَجفاني بِسَحٍّ وَقاطِرِ

فَأَثمَرَ هَمّاً لا يَبيدُ وَحَسرَةً

لِقَلبِيَ تَجنيها بِأَيدي الخَواطِرِ

أَيا شُعبَةَ النَفسِ الَّتي لَيسَ غَيرُها

سَقَطتَ فَقَد أَفرَدتَ عودي لِكاسِرِ

وَيادَهرُ هَذي فِعلَةٌ قَد فَعَلَتها

عَلى مِثلِها كانَت تَدورُ دَوائِري

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة قد أنكرت مشيبا
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

583

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الملك الحارثي

poet-AbdulMalik-Al Harthy@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن طيفور

poet-Ahmed-bin-Tayfur@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

غدوت للصيد بغضف كالقتد
ومن حسرة الدنيا هواك لباخل
يا ابن الوزير والوزير أنتا
وقالوا لم بكيت دما ودمعا
ونقبت عرسي بالطلاق مصمما
قل لغصن البان الذي يتثنى
وقد ألاقي بأس العداة على
وزائر زارني على عجل
لنا إمام ثقيل
ظللنا نسقى سكرا حامضا
عرف الدار فحيا وناحا
كم لي من عذول
أبا حسن ثبت في الأمر وطأة
بحياتي يا حياتي
وقهوة صفراء مثل الورس

أضف شرح او معلومة