الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » ألا إنما الانسان غمد لقلبه

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا إِنَّما الاِنسانُ غِمدٌ لِقَلبِهِ

فَلا خَيرَ في غِمدٍ إِذا لَم يَكُن نَصلُ

وَلا خَيرَ في وَعدٍ إِذا كانَ كاذِباً

وَلا خَيرَ في قَولٍ إِذا لَم يَكُن فِعلُ

فَإِن تَجمَعِ الآفاتِ فَالبُخلُ شَرُّها

وَشَرٌّ مِنَ البُخلِ المَواعيدُ وَالمَطلُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أما الهجاء فدق عرضك دونه
الصفحة التالية إني أجالس معشرا

المساهمات

معلومات عن دعبل الخزاعي

avatar

دعبل الخزاعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة

416

قصيدة

8

الاقتباسات

656

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن نباتة السعدي

poet-Ibn-Nabata-Al-Saadi@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن أبي فنن

poet-Ahmed-bin-Abi-Fanan@

متابعة
متابعة
اقتباسات دعبل الخزاعي

اقرأ أيضا لـ دعبل الخزاعي :

إن ابن زيات له قينة
أتيت ابن عمران في حاجة
ونبئت كلبا من كلاب يسبني
منازل الحي من غمدان فالنضد
هم كتبوا الصك الذي قد علمته
يلام أبو الفضل في جوده
يصافح الموت بوجه دام
إذا القوس وترها أيد
إني أنا السيف لا ترضيك جدته
هجرتك لم أهجرك من كفر نعمة
أرقت لبرق آخر الليل منصب
ذهبت وما أدري إلى أين أذهب
تأسفت جارتي لما رأت زوري
إن زرته ألفيته متبذلا
بكر الأحبة عنك بالادلاج

أضف شرح او معلومة