الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » سألت أبي وكان أبي خبيرا

عدد الابيات : 4

طباعة

سَأَلتُ أَبي وَكانَ أَبي خَبيراً

بِسُكّانِ الجَزيرَةِ وَالسَوادِ

فَقُلتُ لَهُ أَهَيثَمُ مِن غَنِيٍّ

فَقالَ كَأَحمَدَ اِبنِ أَبي داوُدِ

فَإِن يَكُ هَيثَمٌ مِن جِذمِ قَيسٍ

فَأَحمَدُ غَيرَ شَكٍّ مِن إِيادِ

مَتى كانَت إِيادُ تَريسُ قَوماً

لَقَد غَضِبَ الاِلَهُ عَلى العِبادِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة متى ترد الشفاء لكل غيط
الصفحة التالية ما كنت أحسب أن الدهر يمهلني

المساهمات

معلومات عن دعبل الخزاعي

avatar

دعبل الخزاعي حساب موثق

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة

416

قصيدة

8

الاقتباسات

647

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأمين العباسي

poet-al-amin@

متابعة
متابعة
avatar

ابن مكنسة

poet-Ibn-Maknasa@

متابعة
متابعة
اقتباسات دعبل الخزاعي

اقرأ أيضا لـ دعبل الخزاعي :

من الغر الكرام بني سنان
وذي حسد يغتابني حين لا يرى
طرقتك طارقة المنى ببيات
أمطلب دع دعاوى الكماة
لقد علمت ومالي ما أعيش به
قل للأمين أمين آل محمد
هم كتبوا الصك الذي قد علمته
هم المتخيرون على المنايا
كأنه كبش إذا ما بدا
أنا من علمت إذا دعيت لغارة
سنان محمد في كل حرب
أما الهجاء فدق عرضك دونه
أمطلب دع دعاوى الكماة
لأشكرن لنوح فضل نعمته
ما كنت إذ طلبت يداي بك الغنى

أضف شرح او معلومة