إن المشيب رداء الحلم والأدب - دعبل الخزاعي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » دعبل الخزاعي » إن المشيب رداء الحلم والأدب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

إِنَّ المَشيبَ رِداءُ الحِلمِ وَالأَدَبِ

كَما الشَبابُ رِداءُ اللَهوِ وَاللَعِبِ

تَعَجَّبَت أَن رَأَت شَيبي فَقُلتُ لَها

لا تَعجَبي مَن يَطُل عُمرٌ بِهِ يَشِبِ

شَيبُ الرِجالِ لَهُم زَينُ وَمَكرُمَةٌ

وَشَيبُكُنَّ لَكُنَّ العارُ فَاِكتَئِبي

فينا لَكُنَّ وَإِن شَيبٌ بَدا أَرَبٌ

وَلَيسَ فيكُنَّ بَعدَ الشَيبِ مِن أَرَبِ

نبذة عن القصيدة

قصائد هجاء

عموديه

بحر البسيط

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة لنقل الرمال وقطع الجبال

الصفحة التالية هم قعدوا فانتقوا لهم حسبا

دعبل الخزاعي

العصر العباسي

poet-dhabal-khuzaie@

416

قصيدة

8

الاقتباسات

656

متابعين

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجاء. أصله من الكوفة. أقام ببغداد. له أخبار، وشعره جيد. وكان صديق البحتري. وصنف كتاباً في (طبقات الشعراء). قال ابن خلكان في ...

المزيد عن دعبل الخزاعي

ربيعة الرقي

poet-Rabia-Al-Ruqi@

يحيى بن طالب

poet-yahya-bin-talib@

إذا غزونا فمغزانا بأنقرة

ماذا أقول إذا انصرفت وقيل لي

هم المتخيرون على المنايا

أسر المؤذن صالح وضيوفه

استوص خيرا به فإن له

وإن امرأ أمست مساقط رحله

إن ابن زيات له قينة

أبا مخلد كنا حليفي مودة

العلم ينهض بالخسيس إلى العلا

كأن ثناياها وما ذقت طعمها

إني وجدتك في الهوى ذواقة

وما تاه على الناس

أخ لك عاداه الزمان فأصبحت

ولست أرجو انتصافا منك ما ذرفت

اصرميني يا خلقة المجدار

أضف شرح او معلومة