خفاف ماتزال تجر ذيلا - العباس بن مرداس - الديوان

الديوان » المخضرمون » العباس بن مرداس » خفاف ماتزال تجر ذيلا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

خُفافٌ ماتَزالُ تَجُرُّ ذَيلاً

إِلى الأَمرِ المُفارِقِ لِلرَشادِ

إِذا ما عاتَبَتكَ بَنو سُلَيمٍ

ثَنَيتَ لَهُم بِداهِيَةٍ نَآدِ

وَقَد عَلِمَ المَعاشِرُ مِن سُلَيمٍ

بِأَنّي فيهِمُ حَسَنُ الأَيادي

فَأَورِد يا خُفافُ فَقَد بُليتُم

بَني عَوفٍ بِحَيَّةِ بَطنِ وادِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الوافر

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة ألا أبلغا عمرا على نأي داره

الصفحة التالية ومن قبل آمنا وقد كان قومنا

العباس بن مرداس

المخضرمون

poet-abbas-bin-mirdas@

106

قصيدة

2

الاقتباسات

142

متابعين

العباس بن مرداس بن أبي عامر السلمي، من مضر، أبو الهيثم. شاعر فارس، من سادات قومه. أمه الخنساء الشاعرة. أدرك الجاهلية والإسلام، وأسلم قبيل فتح مكة. وكان من المؤلفة قلوبهم. ويدعى ...

المزيد عن العباس بن مرداس

عمرو بن براقة

poet-Amr-bin-Baraqa@

الاغلب العجلي

poet-Al-Aghlab-AlAjli@

ما يؤمن المرء الذي بات طاعما

فديت بنفسه نفسي ومالي

هجوت صريح الكاهنين وفيكم

إما تري يا أم فروة خيلنا

القائلون إذا لقوا أقرانهم

أبى قومنا إلا الفرار ومن تكن

وأنت لما ولدت أشرقت الأرض

تقطع باقي وصل أم مؤمل

إنك عين حذلت مضاعه

إن تك جلمود بصر لا أويسه

وسرنا كموج البحر تطموا سيوله

كأن صموتا صافت النحل حولها

وما روضة من روض حقل تمتعت

كما كان يبغيها كليب بظلمه

منا بمكة يوم فتح محمد

أضف شرح او معلومة