الديوان » المخضرمون » علي بن أبي طالب » وكم قد تركنا في دمشق وأهلها

عدد الابيات : 4

طباعة

وَكَم قَد تَرَكنا في دِمشقَ وَأَهلِها

مَن أَشمَط مَوتُورٍ وَشمطاءَ ثاكِلِ

وَغانِيَةٍ صادَ الرِماحُ حَليلَها

فَأَضحَت تَعُدُّ اليَومَ بَعضَ الأَرامِلِ

وَتَبكي عَلى بَعلٍ لَها راحَ غادياً

وَلَيسَ إِلى يَومِ الحِسابِ بِقافِلِ

وَأَنّا أُناسٌ لا تُصيبُ رِماحَنا

إِذا ما طَعنّا القَومَ غَيرَ المُقاتِلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة رضينا قسمة الجبار فينا
الصفحة التالية أصبحت مني يا ابن حرب جاهلا

المساهمات

معلومات عن علي بن أبي طالب

avatar

علي بن أبي طالب حساب موثق

المخضرمون

poet-ali-ibn-abi-talib@

متابعة

418

قصيدة

19

الاقتباسات

2260

متابعين

علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القرشي، أبو الحسن. أمير المؤمنين، رابع الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين، وابن عم النبي وصهره، وأحد الشجعان الأبطال، ومن أكابر الخطباء والعلماء بالقضاء، ...

المزيد عن علي بن أبي طالب

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو ذؤيب الهذلي

poet-abu-dhuayb-hudhali@

متابعة
متابعة
avatar

هند بنت عتبة

poet-Hind-bint-Utbah@

متابعة
متابعة
اقتباسات علي بن أبي طالب

اقرأ أيضا لـ علي بن أبي طالب :

أمن تذكر دهر غير مأمون
لا هم إن الحارث بن صمه
يا عمرو قد لاقيت فارس همة
إن المنية شربة مورودة
لعمرك ما الإنسان إلا بدينه
عسى منهل يصفو فيروي ظمية
أما والله إن الظلم شؤم
دنيا تحول بأهلها
أفلح من كانت له قوصره
فرض على الناس أن يتوبوا
يا من بدنياه اشتغل
جنبي تجافى عن الوساد
سيكفيني المليك وحد سيف
ألا طرق الناعي بليل فراعني
فلم أر كالدنيا بها اغتر أهلها

أضف شرح او معلومة