أصبحت نار وجنتيك رمادا - صفي الدين الحلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » أصبحت نار وجنتيك رمادا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَصبَحَت نارُ وَجنَتَيكَ رَمادا

وَرَبيعُ الجَمالِ مِنكَ جَمادا

وَاِستِحالَ سَوادُ حَظّي بَياضاً

حينَ حالَ البَياضُ مِنكَ سَوادا

أَحمَدُ اللَهَ إِذ كَساكَ عِذاراً

حالَ مِنهُ الجَمالُ عَنكَ وَحادا

زادَ في الخَلقِ ما يَشاءُ وَلَكِن

زالَ مِن وَجِهكَ البَها حينَ زادا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة إن حمامك قد ض

الصفحة التالية وأغيد مكتمل حسنه

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

899

قصيدة

10

الاقتباسات

460

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

ابن الزقاق

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

ابن سنان الخفاجي

poet-Ibn-Sinan-Al-Khafaji@

قد هتك الدمع منه ما سترا

ولقد ذكرتك والسيوف مواطر

ما يقول الفقيه في عبد رق

تراءت لنا بين الأكلة والحجب

بغير ودادك لم أقنع

فيروزج الصبح أم يا قوتة الشفق

لا تأخذني بجرم من قد غلطا

عجبت لها تمسي العقول لها نهبا

سأثني على نعماك بالكلم التي

سوابقنا والنقع والسمر والظبى

لما رأيت بني الزمان وما بهم

رعى الله من فارقت يوم فراقهم

قد أيقظ الصبح ذوات الجناح

أجزت لسيدي ومليك رقي

سعة العذر لي وضيق الحجاب

أضف شرح او معلومة