الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » ما كنت في إحدى الشدائد مرتجى

عدد الابيات : 4

طباعة

ما كُنتَ في إِحدى الشَدائِدِ مُرتَجى

إِلّا رَأَينا بابَ جودِكَ مُرتَجا

وَكَذاكَ ما نُسِبَت إِلَيكَ رَذيلَةٌ

إِلّا مُدِحتَ بِها وَكانَ لَها الهِجا

ما كُنتَ في إِحدى الشَدائِدِ مُرتَجى

إِلّا رَأَينا بابَ عُذرِكَ مُرتَجا

وَكَذاكَ ما نُسِبَت إِلَيكَ فَضيلَةٌ

إِلّا وَقَد مُدِحَت وَكانَ لَكَ الهِجا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة ما كان إسحق إنسانا فتندبه
الصفحة التالية لما اغتنى أفقدنا نفعه

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

496

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

المعتضد بن عباد

poet-al-Mutadid-bin-Abbad@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجياب الغرناطي

poet-Ibn-Al-Gyab-Al-Ghannati@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

لا تكن أنت والزمان على عبدك
سقى الله أرضا نور وجهك شمسها
رأيت طريق اليأس منكم بعيدة
كم قد أفضنا من دموع ودما
أذاب التبر في كأس اللجين
أنت ضدي إذا تيقنت قربي
وأهرت من الكلاب أخطل
وما كان ذا سكري من الراح وحدها
أسلبن من فوق النهود ذوائبا
أهلا ببدر دجى يسعى بشمس ضحى
يا سادة حملت من بعدهم
قد اطمأنت على الحرمان أنفسنا
أقر بمهجتي لكم لساني
تقول لما أن رأت لمتي
أما الذي لو شاء قاسمنا الهوى

أضف شرح او معلومة