الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » طمعت بعفو منك عما اقترفته

عدد الابيات : 3

طباعة

طَمِعتُ بِعَفوٍ مِنكَ عَمّا اِقتَرَفتُهُ

فَلَيسَ لَهُ في طَيِّ حِلمِكُمُ قَدرُ

وَقُلتُ بِأَنَّ البَحرَ لا يَحمِلُ القَذى

وَما شَكَّ خَلقٌ واحِدٌ أَنَّكَ البَحرُ

وَأَبدَيتُ إِقراراً بِذَنبي لِأَنَّهُ

بِهِ يَثبُتُ الإِنصافُ وَالتَوبُ وَالعُذرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة العفو منك من اعتذاري أقرب
الصفحة التالية أؤمل غفران ذنبي إليك

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

516

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

من لم تر الحلة الفيحاء مقلته
وعصر الرضا إني لديك لفي خسر
عين النضار كناظر العين الذي
وليلة خرقت عن صبحها
عجبت لها تمسي العقول لها نهبا
كرر اللوم عليه إن تشا
سقى الله قبرا حل فيه ابن مقبل
شرفت بالأمس بنقل الخطى
إذا ابتدأ الساقي وثنى وثلثا
يا ليت شعري وقد أودى بك القدر
يا قرير العيون رق لعين
أيا من حكى فضل عيسى المسيح
ترى سكرت عطفاه من خمر ريقه
يا رب ذنبي عظيم
ورب يوم أدكن القتام

أضف شرح او معلومة