الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » وما كان ذا سكري من الراح وحدها

عدد الابيات : 3

طباعة

وَما كانَ ذا سُكري مِنَ الراحِ وَحدَها

وَلَكِن لِأَسبابٍ يَقومُ بِها العُذرُ

جَمَعتَ لَنا راحاً وَرَوحاً وَراحَةً

وَكُلٌّ لَهُ في العَقلِ ما تَفعَلُ الخَمرُ

وَأَبدَيتَ أَخلاقاً حَكى الراحَ فِعلُها

وَليسَ عَجيباً أَن يُتَعِتعَني السُكرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة خبروني عني بما لست أدري
الصفحة التالية إن أكن قد جنيت في السكر ذنبا

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

459

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو إسحاق الإلبيري

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن دانيال الموصلي

poet-Ibn-Daniyal@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

وكأن دجلة والرياح
وما اسم تراه في البروج وإنما
حي الرفاق وطف بكأس الراح
سيان من رب الودا
يا رب إني دخلت بيتك وال
حاشاك تسمع في ما نقل العدى
جدت بخط بغير وجه
لو فرضنا أن الهدية لا تجمل
لولا الهوى ما ذاب من حنينه
أغار الغيث كفك حين جادا
ظن قومي أن الأساة ستبري داء
بكيت دما لو كان سكب الدما يغني
لا غرو إن قص جناحي الردى
ترك التكلف فيما قد خدمت به
إليك اشتياقي لا يحد لأنه

أضف شرح او معلومة