الديوان » العصر العباسي » ابن عبد ربه » وأزهر كالعيوق يسعى بزهراء

عدد الابيات : 4

طباعة

وَأَزْهَرَ كالعَيُّوقِ يَسعَى بِزهْرَاءِ

لَنَا مِنْهُما دَاءٌ وَبرْءٌ مِنَ الدَّاءِ

أَلا بِأَبي صُدْغٌ حَكَى العَينَ عِطفُهُ

وشَارِبُ مِسْكٍ قَدْ حَكى عَطفَةَ الرَّاءِ

فَما السِّحْرُ ما يُعزَى إلى الأَرْضِ بَابِلٍ

وَلكنْ فُتُورُ اللَّحْظِ مِنْ طَرْفِ حوْرَاءِ

وَكَفٌّ أَدارَتْ مُذْهَبَ اللَّون أَصْفراً

بِمُذْهَبَةٍ في رَاحَةِ الكفِّ صَفْراءِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة أهديت أزرق مقرونا بزرقاء
الصفحة التالية أبا صالح أين الكرام بأسرهم

المساهمات

معلومات عن ابن عبد ربه

avatar

ابن عبد ربه حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-abd-rabbih@

متابعة

283

قصيدة

4

الاقتباسات

488

متابعين

أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حُدَير بن سالم، أبو عمر. الأديب الإمام صاحب العقد الفريد. من أهل قرطبة. كان جده الأعلى (سالم) مولى لهشام بن عبد ...

المزيد عن ابن عبد ربه

اقتراحات المتابعة

avatar

سعيد بن جودي

poet-Said-bin-Judy@

متابعة
متابعة
avatar

ابن بابك

poet-Ibn-Babak @

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن عبد ربه

اقرأ أيضا لـ ابن عبد ربه :

وعاد من أهواه بعد القلى
بل رب مذهبة المزاج ومذهب
أرى للصبا وداعا
يا وميض البرق بين الغمام
أتقتلني ظلما وتجحدني قتلي
إليك فررت من لحظات عين
بكيت حتى لم أدع عبرة
بأبي غزال صد بعد وصاله
أناحت حمامات اللوى أم تغنت
أقصرت بعض الإقصار
والدار بعدهم مقسمة
بيضاء يحمر خداها إذا خجلت
عجبت للفظ منك ذاب نحافة
ألا يا ويح قلبي للش
معذبتي رفقا بقلب معذب

أضف شرح او معلومة