الديوان » العصر العباسي » الأحنف العكبري » سألت ابن رحمة عن حاله

عدد الابيات : 7

طباعة

سألت ابن رحمة عن حاله

سؤالا أمرّ من الحنظل

فقلت له صرت كهلا وما

بخدّيك من شعر مسبل

ومالي أرى النبت في عارضيكَ

على حال منبته الأول

فقال وأحسن في قوله

بلاء الزروع من المنجل

وجوّدَ في لفظة قالها

كما مطلب السهم في المقتل

كذا يعمل النبت في عارض

إذا دام فيه ولم يبطل

إذا جفّ أعلى فروع الغصون

فإنّ الفساد من الأسفل

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر المتقارب
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة تكارير السنين حنت قناتي
الصفحة التالية لا أعد العيش ما وقعت

المساهمات

معلومات عن الأحنف العكبري

avatar

الأحنف العكبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-al-ahnaf-alakbari@

متابعة

824

قصيدة

1

الاقتباسات

173

متابعين

عقيل بن محمد العكبري، أبو الحسن الأحنف. شاعر أديب، من أهل عكبرا اشتهر ببغداد. قال ابن الجوزي: روى عنه أبو علي ابن شهاب (ديوان شعره). ووصفه الثعالبي بشاعر المكدين وظريفهم. ...

المزيد عن الأحنف العكبري

اقتراحات المتابعة

avatar

كشاجم

poet-kashajim@

متابعة
متابعة
avatar

خلف الأحمر

poet-Khalaf-al-Ahmar@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحنف العكبري

اقرأ أيضا لـ الأحنف العكبري :

أحق الناس بالصفع الجلال
لمت الغواني في العدو
ومرماري الطبيب له غلام
قلت حقا وأحلف
أرقت من الغروب إلى الشروق
دار السفيه فإنه متحكم
إذا أن العليل لفرط داء
سترت الهوى والدار تجمع شملنا
ألا قبح الله الضرورة إنها
قد قسم الله رزقي في البلاد فما
إذا لم يكن لك حسن فهم
لا تحسنن إلى الشرير مطلبا
أنا من طلعة الثقيل لما بي
قد ذقت طعم المر والصبر
ذهب الوفء ذهاب امس الذاهب

أضف شرح او معلومة