لو ركبت البحار صارت فجاجا - أبو الشمقمق - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو الشمقمق » لو ركبت البحار صارت فجاجا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَو رَكبتُ البِحارَ صارَت فِجاجا

لا تَرى في مُتونِها أَمواجا

فَلَو أَنّي وَضَعتُ يا قوتَةً حَمرا

ءَ في راحَتي لَصارَت زُجاجا

وَلو أَنّي وَرَدتُ عَذباً فُراتاً

عادَ لا شَكَّ فيهِ مِلحاً أَجاجا

فَإِلى اللَهِ أَشتَكي وَإِلى الفَض

لِ فَقَد أَصبَحتُ بِزاتي دَجاجا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الجيم (ج)

الصفحة السابقة أخذ الفأر برجلي

الصفحة التالية لحية مروان تقي عنبرا

أبو الشمقمق

العصر العباسي

poet-abu-al-shamaqmaq@

66

قصيدة

2

الاقتباسات

244

متابعين

مروان بن محمد، الملقب بابي الشمقمق. شاعر هجاء، من أهل البصرة. خراساني الأصل، من موالى بني أمية. له أخبار مع شعراء عصره، كبشار وأبي العتاهية وأبي نواس وابن أبى حفصة. ...

المزيد عن أبو الشمقمق

الجاحظ

poet-al-jahiz@

يحيى بن طالب

poet-yahya-bin-talib@

سبع جوزات وتينه

مناي من دنياي هاتي التي

أنا بالأهواز جار لعمر

الجود أفلسهم وأذهب مالهم

رحل المطي إليك طلاب الندى

أنا بالأهواز جار لعمر لعظيم

يا قاضي البصرة ذا الوجه الأغر

ما أراني إلا سأترك بغداد

هللينه هللينه

إذا حججت بمال أصله دنس

يا من يؤمل مبعدا

قال لي الناس زر سعيد بن سلم

أتراني أرى من الدهر يوما

الصدق في أفواههم علقم

أنتم خشار خشار

أضف شرح او معلومة