الديوان » العصر الاسلامي » عروة بن حزام » من كان من أخواتي باكيا أبداً

عدد الابيات : 2

طباعة

مَنْ كانَ مِنْ أَخَواتي باكياً أَبداً

فاليومَ إنّي أَراني اليومَ مَقْبوضا

يُسْمِعْننيهِ فَإِنّي غيرُ سامِعِهِ

إِذا علوتُ رقابَ القوم مَعْروضا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الضاد (ض)
الصفحة السابقة يا عفر إن الحي قد نقضوا
الصفحة التالية أمنصدع قلبي من البين كلما

المساهمات

معلومات عن عروة بن حزام

avatar

عروة بن حزام حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-urwah-bin-hezim@

متابعة

23

قصيدة

1

الاقتباسات

471

متابعين

عروة بن حزام وهو ابن عم لها، مات أبوه فنشأ في حجر عمه أبي عفراء، وتحابّا في صباهما، فلما كبرا زوّجها أبوها لغيره، وسافرت مع زوجها إلى الشام، وكان عروة ...

المزيد عن عروة بن حزام

اقتراحات المتابعة

avatar

حبيب الهلالي

poet-habib-hilali@

متابعة
متابعة
avatar

العيوق بنت مسعود

poet-Al-Ayouq-bint-Masoud@

متابعة
متابعة
اقتباسات عروة بن حزام

اقرأ أيضا لـ عروة بن حزام :

يطالبني عمي ثمانين ناقة
متى تكشفا عني القميص تبينا
فيا ليت عمي يوم فرق بيننا
أناسية عفراء ذكري بعدما
لعمري إني يوم بصرى وناقتي
بي اليأس أو داء الهيام شربته
خليقان هلهالان لا خير فيهما
إليك أشكو عرق دهر ذي خبل
من كان من أخواتي باكيا أبداً
وإني لتعروني لذكراك رعدة
وكم من كريم قد أضر به الهوى
أمنصدع قلبي من البين كلما
ألا لا تلوما ليس في اللوم راحة
معي صاحبا صدق إذا ملت ميلة
أصلي فأبكي في الصلاة لذكرها

أضف شرح او معلومة