الديوان » العصر العثماني » جميل صدقي الزهاوي » أزمع الركب في للصباح رحيلا

عدد الابيات : 1

طباعة

أزمع الركب في للصباح رحيلا

ما على الركب لو أقام قليلا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة حملت فؤادا بالنوى مصدوعا
الصفحة التالية قوض الحي للرحيل الحياما

المساهمات

معلومات عن جميل صدقي الزهاوي

avatar

جميل صدقي الزهاوي حساب موثق

العصر العثماني

poet-jamil-sidqi-al-zahawi@

متابعة

373

قصيدة

2

الاقتباسات

152

متابعين

جميل صدقي بن محمد فيضي ابن المنلا أحمد بابان، الزهاوي. شاعر، ينحو منحى الفلاسفة، من طلائع نهضة الأدب العربي في العصر الحاضر. مولده ووفاته ببغداد. كان أبوه مفتيها. وبيته بيت ...

المزيد عن جميل صدقي الزهاوي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زاكور

poet-abn-zakur@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الخراط

poet-ibn-al-kharat@

متابعة
متابعة
اقتباسات جميل صدقي الزهاوي

اقرأ أيضا لـ جميل صدقي الزهاوي :

قد قلت حقا فلم تقبله أذهان
الشعر ديوان العرب
اني افكر في الطبيعة فاحصا
حملت فؤادا بالنوى مصدوعا
في الصدر حتى كدت تردى
رقدت ههنا فتاة لبيبه
تكره الفكر في حقيقة أمر
أي قدس يضم هذا البناء
إن للحزن إلى السير
أرى وجوها غير معروفة
إن دين الخلف
خمسة طاروا من عيون الشباب
زاغت تزول الحياة
اخبث الناس صديق
وما بالذي قد دان بالله من عمى

أضف شرح او معلومة