الديوان » العصر العثماني » جميل صدقي الزهاوي » قد عبدت الإله ستين عاما

عدد الابيات : 2

طباعة

قد عبدت الإله ستين عاماً

ودعوت الإله في كل عام

ما استجاب الإله مني دعاء

أوليس من أوهامي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة بكل مقام وقفة لك تبهت
الصفحة التالية تكره الفكر في حقيقة أمر

المساهمات

معلومات عن جميل صدقي الزهاوي

avatar

جميل صدقي الزهاوي حساب موثق

العصر العثماني

poet-jamil-sidqi-al-zahawi@

متابعة

373

قصيدة

2

الاقتباسات

152

متابعين

جميل صدقي بن محمد فيضي ابن المنلا أحمد بابان، الزهاوي. شاعر، ينحو منحى الفلاسفة، من طلائع نهضة الأدب العربي في العصر الحاضر. مولده ووفاته ببغداد. كان أبوه مفتيها. وبيته بيت ...

المزيد عن جميل صدقي الزهاوي

اقتراحات المتابعة

avatar

المحبي

poet-al-Muhibbi@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف الحصري

poet-yusuf-al-hosari@

متابعة
متابعة
اقتباسات جميل صدقي الزهاوي

اقرأ أيضا لـ جميل صدقي الزهاوي :

اني لاحكي لعيني مبصري طللا
بالأمس قد كنت أذنا
طلعت من الافق الجديد عطارد
يرجون بالدين أنهم إن
لم تكن هذه الحياة سوى حرب
أرى وجوها غير معروفة
جو السياسة مكفهر
الروح لم تهبط علي
اتت في صورة الاطياف ليلى
أحاطت بليل اليأس مني غياهب
سلام على عهد الرقي المحبب
اخشى على الانسان ان
ما رأت في الناس عيني
لاقى اسامة وهو الضيغم الضاري
كنت طاغور ماثلا في خيالي

أضف شرح او معلومة