لئن كانت الدنيا تعد نفيسة - الحسين بن علي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » الحسين بن علي » لئن كانت الدنيا تعد نفيسة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

لَئِن كانَتِ الدُنيا تُعَدُّ نَفيسَةً

فَدارُ ثَوابِ اللَهِ أَعلى وَأَنبَلُ

وَإِن كانَتِ الأَبدانُ لِلمَوتِ أُنشِئَت

فَقَتلُ اِمرِئٍ بِالسَيفِ في اللَهِ أَفضَلُ

وَإِن كانَتِ الأَرزاقُ شَيئاً مُقَدَّراً

فَقِلَّةُ سَعي المَرءِ في الرِزقِ أَجمَلُ

وَإِن كانَتِ الأَموالُ لِلتَركِ جَمعُها

فَما بالُ مَتروكٍ بِهِ المَرءُ يَبخَلُ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة كلما زيد صاحب المال مالا

الصفحة التالية عجبت لذي التجارب كيف يسهو

الحسين بن علي

العصر الاموي

poet-Husayn-ibn-Ali@

49

قصيدة

1

الاقتباسات

705

متابعين

الحسين بن عليّ بن أبي طالب، الهاشمي القرشي العدناني، أبو عبد الله. السبط الشهيد، ابن فاطمة الزهراء. وفي الحديث: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة. ولد في المدينة، ونشأ في بيت ...

المزيد عن الحسين بن علي

الأحوص الأنصاري

poet-alahos-alansari@

قطري بن الفجاءة

poet-Qatari-Ibn-Al-Fujaa@

إذا الإنسان خان النفس منه

وقعنا في الخطايا والبلايا

عليك من الأمور بما يؤدي

يا دهر أف لك من خليل

فما رسم شجاني قد

فإن سدوره أمسى غرورا

ناديت سكان القبور فأسكتوا

عليك بظلف نفسك عن هواها

غدر القوم وقد ما رغبوا

إذا ما عضك الدهر

الموت خير من ركوب العار

أنا ابن علي الحبر من آل هاشم

يا نكبات الدهر دولي دولي

فإن الله تواب رحيم

لا ذعرت السوام في غلس الصب

أضف شرح او معلومة