فلما تشكت أصفهان حنينها - الصاحب بن عباد - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الصاحب بن عباد » فلما تشكت أصفهان حنينها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

فَلَمّا تَشَكَّت أَصفَهان حَنينَها

اِلَيكَ وَأَنَّت أَنَّةَ المُتَأَلِّمِ

نَهَضتَ لها من كبرهمِّكَ نَهضَةً

وَقُلتَ اِطمَئني انَّ عندكِ مَوسِمي

لَجَرَّت عَلى سُمك المَجَرَّة ذَيلَها

وَتاهَت عَلى أَرضِ الحَطيم وَزَمزَم

وَجاءَت بَوادي زرنروذ تحيَّةً

اِلَيكَ وَقالَت اِنَّهُ نزلُ مَقدَمي

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة تحدثت الركاب بسير أروى

الصفحة التالية أما ترى اليوم كيف جاد لنا

الصاحب بن عباد

العصر العباسي

poet-Sahib-ibn-Abbad@

322

قصيدة

1

الاقتباسات

204

متابعين

إسماعيل بن عباد بن العباس، أبو القاسم الطالقاني. وزير غلب عليه الأدب، فكان من نوادر الدهر علماً وفضلاً وتدبيراً وجودة رأي. استوزره مؤيد الدولة ابن بويه الديلمي ثم أخوه فخر ...

المزيد عن الصاحب بن عباد

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

يحيى اليزيدي

poet-yahya-yazidi@

قد قلت لما مر يخطر ماشيا

يصد الفضل عنا أي صد

حق العيادة يوم بعد يومين

يا غزالا عذاره كالطراز

قعقعة الثلج بماء عذب

ناصب قال لي معاوية خالك

رشأ غدا وجدي عليه كردفه

بعثنا من الارنج ماطاب عرفه

حفظ اللسان راحة الانسان

ولما تناءت بالحبيب دياره

قد قبلنا من الجميع كتابا

متغايرات قد جمعن وكلها

عندي سر لابن متوية

الناس في أخلاقهم أصناف

كم نعمة لله موفورة

أضف شرح او معلومة