الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » أدب يهرول خلفه السمع

عدد الابيات : 6

طباعة

أَدَبٌ يُهَروِلُ خَلفَهُ السَمعُ

وَتَرَسُّلٌ يَقتادُهُ السَجعُ

وَبَديهَةٌ ما إِن يُغَيِّرُها

زَلَلٌ إِذا هِيَ حَثَّها الطَبعُ

وَمُكاتَباتٌ ما يَمُرُّ لَها

فَصلٌ وَلَيسَ لِبَرقِها لَمعُ

لِمُهَذَّبٍ تَعلو أَنامِلُهُ

ما إِن يَثورُ لِنَظمِهِ نَقعُ

مِن كُلِّ هِملاجٍ لِحافِرِهِ

في شَعبِ كُلِّ مُلِمَّةٍ صَدعُ

إِن شاءَ ضُرّاً فَهوَ يُنتِجُهُ

أَولا فَكُلُّ نِتاجِهِ نَفعُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة نور الصباح ونور الراح قد لمعا
الصفحة التالية أغوص على الدر الذي لو طلبته

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

34

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

الصرصري

poet-al-Sarsari@

متابعة
متابعة
avatar

ابن دقيق العيد

poet-Bin-Daqiq-Al-Eid@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

بدا فحسبناه بدرا منيرا
يا ذا الذي لم يدع لي
أيا من هو الماء الزلال الذي يجري
يا غزالا خلعت فيه العذارا
راح إذا جليت في الليل معتكرا
إذا شئت أن تبقى على جملة الهوى
أستودع الله ظبيا كان يلبسني
قد نتج الجو جموحا أشهبا
لم لا يجود بهجر هجره
إنا لنبن على ما أسسته لنا
رأيت من لست له ذاكرا
لا زال أحمد في الورى محمودا
أخ لي ما لي من يديه فرار
يا سائلي عن أصل ما قد رأى
يا من جنى ذنبا على ذنبي

أضف شرح او معلومة