الديوان » العصر العباسي » البحتري » لك النعماء والخطر الجليل

عدد الابيات : 5

طباعة

لَكَ النَعماءُ وَالخَطَرُ الجَليلُ

وَمِنكَ الرِفدُ وَالنَيلُ الجَزيلُ

أَمَرتَ بِأَن أُقيمَ عَلى اِنتِظارٍ

لِرايِكَ إِنَّهُ الرَأيُ الأَصيلُ

وَراقَبتُ الرَسولَ وَقُلتُ يَأتي

بِتِبيانٍ فَما جاءَ الرَسولُ

فَلَيسَ بِغَيرِ أَمرِكَ لي مُقامٌ

وَلا عَن غَيرِ رَأيِكَ لي رَحيلُ

وَقَد أَوقَفتُ عَزمي وَالمَطايا

فَقُل شَيئاً لَأَفعَلَ ما تَقولُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أرى بين ملتف الأراك منازلا
الصفحة التالية هب الدار ردت رجع ما أنت قائله

المساهمات

معلومات عن البحتري

avatar

البحتري حساب موثق

العصر العباسي

poet-albohtry@

متابعة

931

قصيدة

59

الاقتباسات

2885

متابعين

أبو عبادة البحتري (206هـ – 284هـ / 821م – 897م) هو الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي، المعروف بأبي عبادة البحتري، أحد أبرز شعراء العصر العباسي، ومن أعلام الشعر العربي الكلاسيكي. ...

المزيد عن البحتري

اقتراحات المتابعة

avatar

الأمين العباسي

poet-al-amin@

متابعة
متابعة
avatar

أبو دُلامة

poet-Abu-Dolamah@

متابعة
متابعة
اقتباسات البحتري

اقرأ أيضا لـ البحتري :

أيا مظهر الهجران والمضمر الحبا
لك الخلائق فينا السهلة السمح
قل للخيال إذا أردت فعاود
أغدا يشت المجد وهو جميع
سقاني القهوة السلسل
يزيد قلبي بصده مرضا
تلوم المادرائيين جهلا
من قضاء الحقوق في بعض ما عارض
بمثل لقائها شفي الغليل
بسر من را لنا إمام
شيد بفضلك مشرف البنيان
كلانا مظهر للناس بغضا
أما الفلاح فقد غدت أسبابه
أقول له وقد أغرى بلومي
ياراكبا سنن الطريق اللاحب

أضف شرح او معلومة