الديوان » العصر العثماني » جرمانوس فرحات » صار الإله بحبه متأنسا

عدد الابيات : 2

طباعة

صار الإلهُ بحبه متأنساً

من مريم فهي الرجا والبابُ

ليخلص الخاطي الأسير بموته

ويؤمه الإنسان وهو تراب

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة عجيب أنك العذراء حبلى
الصفحة التالية بموقف مريم العذراء تبكي

المساهمات

معلومات عن جرمانوس فرحات

avatar

جرمانوس فرحات حساب موثق

العصر العثماني

poet-Germanus-Farhat@

متابعة

373

قصيدة

1

الاقتباسات

23

متابعين

جبرائيل بن فرحات مطر الماروني. أديب سوري، من الرهبان. أصله من حصرون (بلبنان) ومولده ووفاته بحلب. أتقن اللغات العربية والسريانية واللاتينية والإيطالية، ودّرَس علوم اللاهوت، وترهب سنة 1693م ودُعي باسم ...

المزيد عن جرمانوس فرحات

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن النقيب

poet-abn-alnguib@

متابعة
متابعة
avatar

شهاب الدين الخفاجي

poet-Shihab-al-Din-al-Khafaji@

متابعة
متابعة
اقتباسات جرمانوس فرحات

أقراء ايضا ل جرمانوس فرحات :

أيا وامقي ألبكر مريم لا تنوا
من ذا رأى الدهر طفلا فوق منبره
عهدي برومية الكبرى وقد أخذت
الله قد خلق الإنسان مرتسما
دنت العناصر من علائك
أعانق من فوق الصليب مخلصي
تأمل مريما والشوق فيها
جلا مذ تجلى أعينا فيك تدمع
لله دهر سار بي متقلبا
أشواق حب الله ما أخمدت
ولقد ذكرتك يا وداعة عندما
نصحتك نصحا قل من شأنه النصح
تدعو محبيها بصوت أمانة
سمعت بأذني رنة السهمِ في قلبي
أخا ودي عليك ضممت قلبا

أضف شرح او معلومة