الديوان » العصر العباسي » الببغاء » ما ضر من بعد السرور ببعده

عدد الابيات : 3

طباعة

ما ضَرَّ مِن بَعدَ السُرورِ بِبُعدِهِ

لَو كانَ يجمِلُ في صِيانَةِ عَبدِهِ

يَبدو فَأُطرِقُ هَيبَةً وَمَخافَةً

مِن أَن يُؤَثِّرَ ناظِري في خَدِّهِ

قَد صِرتُ أَعجَبُ أَن عِلَّةَ طَرفِهِ

لَيسَت تُؤَثِّرُ عِلَّةٌ في وُدِّهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة نثروا الجواهر واللجين وليس لي
الصفحة التالية إذا المرء لم يبن افتخارا لنفسه

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

135

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو دُلامة

poet-Abu-Dolamah@

متابعة
متابعة
avatar

أبو علي البصير

poet-Abu-Ali-Al-Baseer@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

قد جاءت البغلة السفواء يجلب
صحبت الدهر في سهل وحزن
يا طيف من أنا عبده من أين لي
ومهفهف لما اكتست وجناته
وصفر كأطراف العوالي قدودها
يا مسقمي بجفون سقمها سبب
وداية ترضع عبر درها
لا تستكن لطوارق النوب
فإن رأى لا أراه الله نائبة
ما كل ذات مخلب وناب
فلا انتزع الله الهدى عز بأسه
خيالك منك أعرف بالغرام
استودع الله قوما ما ذكرتهم
وأكثر من تلقى يسرك قوله
من منصفي من محكم الكتاب

أضف شرح او معلومة