تخيرت للمدح ابن يحيى بن خالد - مروان بن أبي حفصة - الديوان

الديوان » العصر الاسلامي » مروان بن أبي حفصة » تخيرت للمدح ابن يحيى بن خالد

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

تَخَيَّرتُ لِلمَدحِ اِبنَ يَحيى بِن خالِدٍ

فَحَسبي وَلَم أَظلِم بِأَن أَتَخَيَّرا

لَهُ عادَةٌ أَن يَبسُطَ العَدلَ وَالنَدى

لِمَن ساسَ مِن قَحطانَ أَو مَن تَنَزَّرا

إِلى المِنبَرِ الشَرقِيِّ سارَ وَلَم يَزَل

لَهُ والِدٌ يَعلو سَريراً وَمِنبَرا

يُعَدُّ وَيَحيى البَرمَكِيُّ وَلا يُرى

لَهُ الدَهرَ إِلّا قائِداً أَو مُؤَمَّرا

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة سيحشر يعقوب بن داود خائبا

الصفحة التالية ما من عدو يرى معنا بساحته

مروان بن أبي حفصة

العصر الاسلامي

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

77

قصيدة

1

الاقتباسات

371

متابعين

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل ...

المزيد عن مروان بن أبي حفصة

المرار بن منقذ

poet-almrar-bin-monkd@

إبراهيم بن كنيف النبهاني

poet-ibrahim-bin-knaif-al-nabhani@

ذهب الفرزدق بالفخار وإنما

نواضر غلبا قد تدانت رءوسها

لندبك أحزان وسابق عبرة

أرى القلب أمسى بالأوانس مولعا

خلت بعدنا من آل ليلى المصانع

ألم تر أن الجود من لدن آدم

ما يلمع البرق إلا حن مغترب

إذا بلغتنا العيس يحيى بن خالد

بكت عنان مسبل دمعها

أطفت بقسطنطينة الروم مسندا

كأنه حين يعطي المال يغنمه

أفي كل يوم أنت صب وليلة

كأن التي يوم الرحيل تعرضت

ظفرت فلا شلت يد بر مكية

صحا بعد جهل فاستراحت عواذله

أضف شرح او معلومة