يا أيها الساقي الذي قد ضمنت - الصنوبري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » يا أيها الساقي الذي قد ضمنت

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 6

طباعة

يا أيها الساقي الذي قد ضُمِّنَتْ

أجفانه هاروتَ أو ماروتا

ليتَ الغزالَ رآك حتى كان لا

يرتابُ أنك منه أملحُ لِيْتَا

أودعتَ في بطنِ الزجاجة شرْبَةً

جعلتْ تُوَدِّع دُرَّهُ ياقوتا

وصبغتَ منها إذ صبغت أكفّنا

صبغاً يشَّبهُ عَنْدماً أو توتا

وفتيتَ مسكٍ في الأنوف بمزجها

لما استماحتْ مسكها المفتوتا

وأرقَ فوق النار جوهرُ جسمها

أحببْ بذلك جوهراً منحوتاً

نبذة عن القصيدة

قصائد غزل

عموديه

بحر الكامل

قافية التاء (ت)

الصفحة السابقة تشبه الروض بالحبائب قد

الصفحة التالية أناس هم المشط استواء لدى الوغى

الصنوبري

العصر العباسي

poet-alsanubri@

693

قصيدة

1

الاقتباسات

131

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

أبو العنبس الصيمري

poet-Abu-Al-Anbas-Al-Simary@

أحمد بن الجزار

poet-ahmed-bin-al-jazzar@

عسى من أرى يعقوب غرة يوسف

أتانا الحارث الرافقي

طرف نأت سماؤه عن أرضه

فيض الدموع وشدة الأنفاس

رب حال كأنها مذهب الديباج

وفوارة في الروض ترمي مياهها

علي لا زلت تقيك الردى

سلمت من يوم جلسنا به

مهما تكن باللوم فيه معارضا

من تحلى بغير ما هو فيه

أعذ عيني من السهر

يا نافخ الجمرة مستعجلا

أنظر إلى أثر المداد بخده

أساكنة القبر السلو محرم

وعواتق باكرت بين حدائق

أضف شرح او معلومة