الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » أبا علي أراك الإله

عدد الابيات : 6

طباعة

أَبا عَليَّ أَراكَ الإِل

هُ في الأَمرِ رُشدَك

إِن لَم تَكُن عِندِيَ اليَو

مَ كُنتُ بِالشَّوقِ عِندَك

فَاِهدِم مَحَلَّكَ عِندي

وَاِجهد لِذلِكَ جهدَك

فَلَستُ أَزدادُ إِلَّا

رِعايَةً لَكَ وُدَّك

وَاِنعَم بِمَن قُلتَ فيها

عَبدَ الرَّجاءِ وَعَبدَك

أزيلَ نَحسُكَ فيها

وَأطلعَ اللَّهُ سَعدَك

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المجتث
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة كتبت على فص لخاتمها
الصفحة التالية اصبر لها صبر أقوام نفوسهم

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

175

قصيدة

2

الاقتباسات

167

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

الحمدوي

poet-Alhamdoui@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن زياد الحارثي

poet-yahya-bin-ziyad-al-harthi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

سل ديار الحي ما غيرها
نم لا حرمت لذيذ النوم يا سكني
ما وقع العباس في مثلها
رأيتك سمح البيع والعلق إنما
إني نظرت ولا صواب لعاقل
ترك اللهو والصبى
ليت شعري عن أملح الناس دلا
ولي طرف ينازعني إليها
يا جند مصر لكم فخار
وكما اللواط سجية الكتاب
ليت عين الرشيد كانت تراكا
وشيدها حدبا تخال ظهورها
الويل إن كان الفراق دنا
كم قطعنا من البلاد وكم جبنا
قف بالمنازل والربع الذي دثرا

أضف شرح او معلومة