الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » سقامي في تقلب مقلتيكا

عدد الابيات : 4

طباعة

سَقامي في تَقَلُّب مُقلَتَيكا

وَبُرئي في رُضابِ ثَنِيَّتيكا

وَحُسنُ مَحاسِن الدُّنيا جَميعاً

يَلوحُ لِناظِري في وَجنَتَيكا

إِذا عَذَّبتني فَجَعَلتَ حَظّي

بِأَنّي قَد أَموتُ فَما عَلَيكا

وَدَعني لا يَهُمُّكَ ما بِجِسمي

وَلا أَشكو الهَوى أَبَداً إِلَيكا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة صغير هواك عذبني
الصفحة التالية سلام على الدار التي لا أزورها

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

175

قصيدة

2

الاقتباسات

167

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو دُلامة

poet-Abu-Dolamah@

متابعة
متابعة
avatar

الحسين بن مطير الأسدي

poet-Al-Hussein-Al-Asadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

ما أسرع البين بل ما أسرع الفرحا
هو السبيل فمن يوم إلى يوم
يا من يمازحني في الهزل بالغضب
يا أيها العائبي ولم ير لي
تستنكر الناس فتنة شملت
بات للهم رقيب
يا مت قبلك حتى
رب ليل أمد من نفس العاشق
سقامي في تقلب مقلتيكا
إني نظرت ولا صواب لعاقل
إنك مني بحيث يطرد الناظر
حلفة ما حلفت لا تعبر
لعمري لقد قرت عيون رأيتها
سماعا يا عباد الله مني
وكنا ارتقينا في صعود من الهوى

أضف شرح او معلومة