الديوان » العصر الايوبي » الرصافي البلنسي » يقولون لي يوما وقد عن جائزا

عدد الابيات : 4

طباعة

يَقولونَ لي يَوماً وَقَد عَنَّ جائِزاً

كَما عَنَّ ظَبيُ السربِ يَتَّبِعُ السربا

تَعَلَّمَ نَجّاراً فَقُلتُ لَعَلَّهُ

تَعَلَّمَها مِن نَجرِ مُقلَتِهِ القَلبا

شَقاوَةُ أَعوادٍ تَصَدّى لِجَهدِها

فَآوِنَةً قَطعاً وَآوِنَةً ضَربا

غَدَت خَشَباً تَجني ثِمارَ جِنايَةٍ

بِما اِستَرَقتهُ مِن مَعاطِفِهِ قُضبا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة رمي الموت إن السهم صابا
الصفحة التالية خليلي ما أدري إذا اختل شملنا

المساهمات

معلومات عن الرصافي البلنسي

avatar

الرصافي البلنسي حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

متابعة

80

قصيدة

1

الاقتباسات

23

متابعين

محمد بن غالب الرفاء الرصافي، أبو عبد الله. شاعر وقته في الأندلس، أصله من رصافة بلنسية، وإليها نسبته. كان يرفأ الثياب ترفعاً عن التكسب بشعره. وعرفه صاحب (المعجب) بالوزير الكاتب. ...

المزيد عن الرصافي البلنسي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن المقرب العيوني

poet-abn-almqrb-alaaona@

متابعة
متابعة
avatar

داود بن عيسى الايوبي

poet-Dawood-bin-Issa-Al-Ayyubi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الرصافي البلنسي

اقرأ أيضا لـ الرصافي البلنسي :

طرقت مطلع الثريا وولت
لمحلك الترفيع والتعظيم
هذي مساعي ابن حربون وكيف بها
ما مثل موضعك ابن رزق موضع
عفا الله عني فإني امرؤ
أيدا تفيض وخاطرا متوقدا
لو جئت نار الهدى من جانب الطور
وفي أذنك الجوزاء قرطا معلقا
ولم أر مثل صفار تصدى
بدا الشفق البادي بعيد أصيل
بغمى من علي
فتوالت الأمحال تنقصه
من عاند الحق لم يعضده برهان
ما أنزغ الشيخين بين الورى
لا ومسك اللمى وورد الخدود

أضف شرح او معلومة