الديوان » العصر العباسي » الخليل الفراهيدي » وما بلغ الإنعام في النفع غاية

عدد الابيات : 3

طباعة

وَما بَلَغَ الإِنعامُ في النَفعِ غايَةً

مِنَ الفَضلِ إِلّا مَبلَغُ الشُكرِ أَفضَلُ

وَما بَلَغَت أَيدي المُنيلينَ بَسطَةً

مِنَ الطَولِ إِلّا بَسطَةُ الشُكرِ أَطوَل

وَما رَجَحَت بِالمَرءِ يَوماً صَنيعَةٌ

عَلى المَرءِ إِلّا وَهيَ بِالشُكرِ أَثقَل

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة سئلوا فأبوا فلقد بخلوا
الصفحة التالية أتبكي بعد شيب قد علاكا

المساهمات

معلومات عن الخليل الفراهيدي

avatar

الخليل الفراهيدي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Khalil-al-Farahidi@

متابعة

65

قصيدة

2

الاقتباسات

561

متابعين

الخليل بن أحمد الفراهيدي (100هـ – 170هـ / 718م – 786م) أبو عبد الرحمن، الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي الأزدي اليحمدي، يُعد من أبرز أئمة اللغة والأدب في ...

المزيد عن الخليل الفراهيدي

اقتراحات المتابعة

avatar

سيف الدولة الحمداني

poet-Sayf-al-Dawla@

متابعة
متابعة
avatar

محمود الوراق

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة
متابعة
اقتباسات الخليل الفراهيدي

اقرأ أيضا لـ الخليل الفراهيدي :

نصحتك يا محمد إن نصحي
العلم يذكي عقولا حين يصحبها
بطل النحو الذي جمعتم
صلب الهجاء على امرىء من قومنا
لا تقبلن الشعر ثم تعقه
إني بليت بمعشر
إذا ضاق باب الرزق عنك ببلدة
يداك يد خيرها يرتجى
لو كنت تعلم ما أقول عذرتني
وما شيء أحب إلى لئيم
يا ويح قلبي من دواعي الهوى
تكثر من الإخوان ما اسطعت إنهم
أبلغا عني المنجم أني
إذا كنت لا تدري ولم تك كالذي
إن الذي شق فمي ضامن

أضف شرح او معلومة