الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » علق نفيس من الدنيا فجعت به

عدد الابيات : 3

طباعة

عِلق نَفيس من الدُّنيا فُجعتُ بِهِ

أفضى إِلَيهِ الرَّدى في حَومَة القَدَرِ

أَأَنزَلتكَ المَنايا أَم نَزَلتَ بِها

وَكانَ بَيتُك بَين الشَّمسِ وَالقَمرِ

وَيحَ المَنايا أَما تَنفَكُّ أَسهُمُها

مُعَلَّقاتٍ بِصدرِ القوس وَالوترِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أيها الربع الذي قد دثرا
الصفحة التالية وعابك أقوام وقالوا شبيهة

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

170

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

صالح بن عبد القدوس

poet-Saleh-bin-Abdul-Quddus@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسين النوري

poet-Abu-Al-Hussein-Al-Nouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

ساعدنا الدهر فبتنا معا
يا أخا لم أر في الناس خلا
يمضي الأمور على بدائهه
ليلة كاد يلتقي طرفاها
سقيا ورعيا لأيام مضت سلفا
قالت لئن خفت من شيب ومن كبر
أصبحت من رأي أبي جعفر
يا من حنيني إليه
وقلت لهم قرب كقربي طاهر
ولست كباك من تهامة منزلا
أصبح الملك عاليا بأبي العباس
إذا السنة الشهباء مدت سماءها
لا يمنعنك خفض العيش في دعة
من تهيا له أخ كأخ لي
أبا جعفر سمتني خطة

أضف شرح او معلومة