الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » يا مشكاح في بولاق

عدد الابيات : 8

طباعة

يا مشكاح في بولاق

شجيرات وما قد راق

لها مَن بلع يشتاق

فاسعَ إليه ترتاح

وفيها كمان مقته

عجيجير على قته

فكاسر هناك فته

عسى ترى بدرك لاح

يا مشكاح قم بكره

واتمشى حدا الخضره

وابلع شي من الخضره

تزول عنك الأتراح

يا مشكاح تعا أقل لك

إذا ما انصرم نزلك

فعد له ودَع شغلك

تعد إليك الأفراح

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر موشح
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة يا من له كل المحاسن تنسب
الصفحة التالية حادي الركبان إلى المصطفى سر بي

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

38

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

شهاب الدين الخلوف

poet-Shehab-Al-Din-Al-Khalouf@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطويجن

poet-Ibrahim-Al-Tuwaijn@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

ناظرت بالحسن من في الدار قابلني
وما شيء إذا حاز انبساطا
يا واصف الأكل كفيت الملام
قمير أم وجيهك ذا المحيا
قتلي حلا لي
يمشي القراد عليها ثم يزلقه
ترى يشتفي يوما مقل وجائع
يا من إلى البسط بعد
دلا في الربيع الخضره
زاد شوقي إلى
صلوا على أزكى البرايا سيد البشر
باسم الحفيظ لما تحوي خزائنه
يا بديع الجمال
يا من قشع الصغير وهو في تخته
في الجزيرة معصرة فيها قصب

أضف شرح او معلومة