الديوان » العصر العباسي » جحظة البرمكي » لنا يا أخي زلة وافره

عدد الابيات : 5

طباعة

لَنا يا أَخي زَلَّةٌ وافِرَه

وَقِدرٌ مُعَجَّلَةٌ حاضِرَه

وَراحٌ تُزيلُ إِذا صُفِّقَت

سَنا البَرقِ في اللَيلَةِ الماطِرَه

وَمُسمِعَةٌ لَم يَخُنها الصَوابُ

وَزامِرَةٌ أَيَّما زامِرَه

وَما شِئتَ من خَبَرٍ نادِرٍ

وَنادِرَةٍ بَعدَها نادِرَه

فَآتِ وَلَو كُنتَ يا اِبنَ الكِرامِ

وَحاشَكَ من ذاكَ في الآخِرَه

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المتقارب
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لي من تذكري المطيره
الصفحة التالية يطول علي الليل حتى أمله

المساهمات

معلومات عن جحظة البرمكي

avatar

جحظة البرمكي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Jahza-al-Barmaki@

متابعة

209

قصيدة

1

الاقتباسات

96

متابعين

أحمد بن جعفر بن موسى بن الوزير يحيى بن خالد بن برمك، أبو الحسن. نديم أديب مغن، من بقايا البرامكة، من أهل بغداد. كان في عينيه نتوء فلقبه ابن المعتز بجحظة، ...

المزيد عن جحظة البرمكي

اقتراحات المتابعة

avatar

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة
متابعة
avatar

العطوي

poet-Alatawi@

متابعة
متابعة
اقتباسات جحظة البرمكي

اقرأ أيضا لـ جحظة البرمكي :

أحب من الإخوان كل موات
لما حجبت بباب دارك
أليس من العجائب أن مثلي
وأهل القرى كلهم ينتمون
ذراني من ملامكما ذراني
إذا ما البخيل ثوى في الثرى
يا لفظة البغي بموت الخليل
وذي جدة طلبت إليه برا
أما ترى أعين النوار ناظرة
مددت يدي يوما إلى فرخ باخل
وبات يسقينا جنانية
سقيا لأشموني ولذاتها
هات اسقنيها قهوة بابلية
قد بدا لي الصبح يا مولاى
أرى إلارجاف متصلا بندل

أضف شرح او معلومة