الديوان » العصر العباسي » ابن نباتة السعدي » وقفنا في ديار بني عدي

عدد الأبيات: 5 إزالة التشكيل
حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

وقَفْنا في ديارِ بني عَديٍّ

وتلكَ ديارُ مُخلِفَةِ الظُّنونِ

فلو تسطيعُ مقدرةً لصارتْ

دموعاً في المآقي والجفونِ

أذكِّرُ ناقَتي نشرَ الخُزامى

فتُسعِدُني على رَجع الحَنينِ

لَحا اللهُ الزمانَ وحالتيهِ

سِجالِ العيشِ فيه والمَنونِ

ولو كلَّفْتُ همّي غيرَ عَزْمي

تركتُ السيفَ يأخذُ لي دُيوني

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الوافر
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة سأحمل الشمس المنيرة والضحى
الصفحة التالية كم تظن الظنون غير مصيب

المساهمات

avatar

ابن نباتة السعدي

العصر العباسي

poet-Ibn-Nabata-Al-Saadi@

متابعة

291

قصيدة

2

الاقتباسات

133

متابعين

عبد العزيز بن عمر بن محمد بن نباتة التميمي السعدي، أبو نصر (327هـ/941م – 405هـ/1014م) من شعراء بلاط سيف الدولة الحمداني، عُرف بكثرة أسفاره بين البلدان ومدائحه للملوك والأمراء. اتصل بالأديب الوزير ...

المزيد عن ابن نباتة السعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو العيناء

poet-abu-alayna@

متابعة
متابعة
avatar

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن نباتة السعدي

اقرأ أيضا لـ ابن نباتة السعدي :

من يردني فانني بذري القص
خليلي ان قالت بثنية ماله
وافى الى وكأس الراح في يده
تكاد تنبت عيدانا يوافقها
رضاك ألذ من طعم الوصال
ظفرنا من عداتك بالخداع
وناعورة قالت وقد حال لونها
ألا من لليلى وهي حالفة الخدر
أبى الله أن أهوى من الناس واحدا
وكأنه في حجرها ولد لها
ألا قاتل الله بغداد تارا
رأى وجه من أهوى عذولي فقال لي
فقدتك دهرا كنت أفزع فقده
ظنناه الخليفة من أبيه
أذم الزمان إلى حامديه

أضف شرح او معلومة