الديوان » سوريا » سليمان الصولة » هذا ضريح الذي كانت مكارمه

عدد الابيات : 4

طباعة

هذا ضريح الذي كانت مكارمه

للمبتلى بسموم الفقر درياقا

لحد ابن صولة إبراهيم أطيب أر

باب المروءة أنفاساً وأعراقا

فكان أصبر مخلوق لخالقه

وكان أحسن خلق اللَه أخلاقا

أرخت لاقى الضنا والآن يمنحه اللَ

ه النعيم لينسى كلَّ ما لاقى

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر البسيط
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة جاورت يا لحدها في الشام يحياها
الصفحة التالية ضريحك يا حبيب غدا جنانا

المساهمات

معلومات عن سليمان الصولة

avatar

سليمان الصولة حساب موثق

سوريا

poet-Suleiman-Al-Sawla@

متابعة

523

قصيدة

1

الاقتباسات

157

متابعين

سليمان بن إبراهيم الصولة (ولد نحو 1240هـ / 1825م – توفي سنة 1301هـ / 1883م) شاعر، كثير النظم. وُلد في دمشق، وتعلّم في مصر، ثم عاد إلى الشام في حملة إبراهيم ...

المزيد عن سليمان الصولة

اقتراحات المتابعة

avatar

نزار قباني

poet-nizar-qabbani@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الخير الطباع

poet-Abu-al-Khair-al-Tabbaa@

متابعة
متابعة
اقتباسات سليمان الصولة

اقرأ أيضا لـ سليمان الصولة :

يا جند عثمانية
نجم الصفا والإنس هل
ضح الهموم ببارق الصهباء
جاء الشتاء فهاتي
لم أنس غانية وقفت ببابها
بنورك ضاء البر وابتهج اليم
وما اسم رباعي تميل نفوسنا
يا أيها البطل الذي سميته
وغريرة لون اللجين رأيتها
عفا الله عن متري ابن شلهوب أنه
بالله يا من وجت ألحاظها وسني
تبارك من أعلا شريعته الغرا
يا من نأوا وعليلهم بدموعه
دم سالما من روعة البرحاء
يا ريح قولي للذين تغيبوا

أضف شرح او معلومة