الديوان » العصر المملوكي » برهان الدين القيراطي » دمشق في الحسن لها منصب

عدد الابيات : 2

طباعة

دمشق في الحسن لها منصب

عال وذكر في الورى شائع

فخل من قاس بها غيرها

وقل له ذا الجامع المانع

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة دمشق بواديها رياض نواضر
الصفحة التالية سقى بدمشق الغيث جامع نسكها

المساهمات

معلومات عن برهان الدين القيراطي

avatar

برهان الدين القيراطي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة

145

قصيدة

24

متابعين

إبراهيم بن عبد الله بن محمد بن عسكر الطائي، برهان الدين القيراطي. شاعر من أعيان القاهرة. اشتغل بالفقه والأدب، وجاور بمكة فتوفي فيها. له ديوان شعر سماه (مطلع النيرين - ...

المزيد عن برهان الدين القيراطي

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ برهان الدين القيراطي :

شبه السيف والسنان بعيني
لئن ساءني أن نالني بمساءة
في الجامع الأموي الحسن مجتمع
الجامع الأموي أضحى حسنه
كم من أديب فطن عالم
قالت وقد رابها عدمي ثكلتك من
لي بغلة قد أتعبت راحتي
قطاة عزها شرك فأضحت
غنى على العود شاد سهم ناظره
أرى الأمر لا يزداد إلا تفاقما
ألا أيها الركب اليمانون عرجوا
فقال دعاني منيتي لكريه راح
أخذنا بآفاق السماء عليكمو
إليك وإلا تساق الركائب
للصب بعدك حالة لا تعجب

أضف شرح او معلومة