الديوان » العصر العثماني » المحبي » مضى الألى برائق الشعر وما

عدد الابيات : 2

طباعة

مضى الأُلَى برائِقِ اِلشِّعْرِ وما

أبْقَوا لنا في كأْسِنَا إلاَّ العَكِرْ

تمتَّعُوا بحَشْوِ لَوْزِينَجِهمْ

وقد حُرِمْنَا نحن مِن حَشْوِ الأُكَرْ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرجز
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة فلا يستحمدون الناس أمرا
الصفحة التالية للروض روا طلق المحيا نضر

المساهمات

معلومات عن المحبي

avatar

المحبي حساب موثق

العصر العثماني

poet-al-Muhibbi@

متابعة

80

قصيدة

23

متابعين

محمد أمين بن فضل الله بن محب الله بن محمد المحبي، الحموي الأصل الدمشقي. مؤرخ، باحث، أديب عني كثيراً بتراجم أهل عصره، فصنف (خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر - ...

المزيد عن المحبي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بحر الخطي

poet-abu-abahr-alkhti@

متابعة
متابعة
avatar

بطرس البستاني

poet-boutros-al-boustani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ المحبي :

كنت مستأنسا إلى كل شخص
كم حيلة أعملتها فلم تفد
لك الود والإخلاص من قلب صادق
إن يكن قطر من ريقه
أنا والمنية في وجل
لا بدع أن شاع في البرايا
بين اللواحظ والمتون ذمام
دع الهوى فآفة العقل الهوى
ما كل ما تحذر بالكائن
بي من إن عاينته مقلتي
لئن أصبحت أدنى القوم سنا
قد جئت دارك زائرا بهجا
وليس عجيبا ما بجسمي من الضنى
ولا خير فيمن غير البعد قلبه
كل نار غير نار العشق

أضف شرح او معلومة