وفتيان صدق من تميم وجوههم - أبو الهندي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو الهندي » وفتيان صدق من تميم وجوههم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَفِتيانِ صِدقٍ مِن تَميمٍ وُجوهُهم

وإِن سفعتهنَّ الهَواجِرُ وَضَّحُ

رَفَعتُ لَهُم يَوما خِباءً ممدَّداً

بستة أَرماحٍ تَسُفُّ وَتَطمَحُ

تُخفِّضُهُ أَيديهِمُ فَكأَنَّهُ

ظَليمٌ عَلى هاماتِهِم يَتَرَجَّحُ

كَأَنّا رَبطنا بِالخباءِ مُشَهَّراً

مِنَ الخَيلِ مِلواحاً يَسيرُ وَيرمَحُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة يدي لا تعاف الكأس أنسا بشربها

الصفحة التالية تركت الخمور لأربابها

أبو الهندي

العصر العباسي

poet-Abu-AlHindi@

43

قصيدة

68

متابعين

غالب بن عبد القدوس بن شبث بن ربعي الرياحي اليربوعي. شاعر مطبوع أدرك الدولتين الأموية والعباسية، وكان جزل الشعر سهل الألفاظ، لطيف المعاني. إقامته في سجستان، خراسان، كان يتهم بفساد ...

المزيد عن أبو الهندي

محمود الوراق

poet-Mahmoud-al-Warak@

العماني الراجز

poet-Omani-Al-Rajiz@

إن كنت ندماني أبا مالك

ولو أن لي دارا يحل دخولها

أصبب على قلبك من بردها

إذا صليت خمسا كل يوم

صيرت نفسي بالإحسان محسدة

طال عتب الزمان ظلما علينا

وفارة مسك من عذار شممتها

فما حرم الرحمن من تمر عجوة

إمزجاها واسقياني واشربا

أعاذل لو شربت الراح حتى

ندامى بعد ثالثة تلاقوا

سقيت أبا المطرح إذ أتاني

لا تغبطن ذليلا في معيشته

يدي لا تعاف الكأس أنسا بشربها

من قهوة تنزو جناديعها

أضف شرح او معلومة