الديوان » العصر العباسي » صاعد البغدادي » أبا حسن ربيعة من سليم

عدد الابيات : 4

طباعة

أبا حسنٍ ربيعةُ من سُلَيمٍ

سنانٌ زانَ عاليةَ الرماح

وإني عائذٌ بك من هَنَاتٍ

نحتن دعائمي نحتَ القداحِ

فكِرَّ على ابن عمك وانتشلهُ

فليس حِمَى ابن عمك بالمُباح

فإنَّ الجارَ عندك بين جنبي

عُقابِ الدُّجنِ كاسرةِ الجَناح

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة يا أحمد بن سعيد العلم الذي
الصفحة التالية يا من يرقع بالآمال ما خرقت

المساهمات

معلومات عن صاعد البغدادي

avatar

صاعد البغدادي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة

33

قصيدة

71

متابعين

صاعد بن الحسن بن عيسى الربعي البغدادي، أبو العلاء. عالم بالأدب واللغة من الكتاب الشعراء، له معرفة بالموسيقى والغناء، نسبته إلى ربيعة بن نزار، ولد بالموصل ونشا في بغداد وانتقل ...

المزيد عن صاعد البغدادي

اقتراحات المتابعة

avatar

المتنبي

poet-Mutanabi@

متابعة
متابعة
avatar

الحسين بن الضحاك

poet-Ibn-al-Dahhak-al-Bahili@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صاعد البغدادي :

أتتك أبا عامر وردة
لم أدر قبل ترنجان علمت به
يا أيها الملك المصنور من يمن
كأن إبريقنا والراح في فمه
لي من سر بني العب
يا أحمد بن سعيد العلم الذي
فتلك هامته في الجو ناطقة
جلاء العين مبهجة النفوس
قد وجدنا الدمع أشفى للكمد
تفاحة أذكرني نصفها
من طيبه سرق الأترج نكهته
قلت له والرقيب يعجله
جلوت لنا قشرا من الصبح مترعا
وصير لي حمقي بغالا وعلمة
تجللت عارا لا يزال يسبه

أضف شرح او معلومة