الديوان » العصر الايوبي » عبد المنعم الجلياني » يا زائرا جنبات الشام معتبرا

عدد الابيات : 3

طباعة

يا زائِراً جَنَباتِ الشامِ مُعتَبِراً

أَحرِم فَأَنتَ بِحَجزٍ غَيرِ مَحجورِ

فَما بِها بَلَدٌ لَم يَغشَهُ بَدَلٌ

أَو مُرسَلٌ بِكِتابِ غَيرِ مَهجورِ

مَثوى النُبُوَّةِ وَالآياتِ مُعجِزَةٌ

وَالنورِ يُشرِقُ مِنهُ كَلُّ ديجورِ

نبذة عن القصيدة
قصائد وطنيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة فيا ملكا لم يبق للدين غيره
الصفحة التالية أرى الراية الصفراء يريم اصطفاقها

المساهمات

معلومات عن عبد المنعم الجلياني

avatar

عبد المنعم الجلياني حساب موثق

العصر الايوبي

poet-AbdelMoneim-Al-Jilani @

متابعة

43

قصيدة

23

متابعين

عبد المنعم بن عمر بن عبد الله الجلياني الغساني الأندلسي أبو الفضل. شاعر أديب متصوف، كان يقال له حكيم الزمان، من أهل جليانة وهي حصن من أعمال (وادي آش) بالأندلس. ...

المزيد عن عبد المنعم الجلياني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن جرج الذهبي

poet-ibn-grj-alzhba@

متابعة
متابعة
avatar

ابن جيا

poet-ibn-jia@

متابعة
متابعة

أقراء ايضا ل عبد المنعم الجلياني :

أرى الراية الصفراء يريم اصطفاقها
سبا بالحسام العضب كل منازع
حاول مفازك قبل أن يتحولا
العزم ينفذ ليس البيض والسمر
يا منقذ القدس من أيدي جبابرة
خبرت بني عصري على البسط والقبض
الله أكبر أرض القدس قد صفرت
كن عزيزا أو عز عما يعز
حبيب تراءى وهو يأبى لثامه
وهل ثم نفس لا تميل إلى الهوى
قالوا نراك عن الأكابر تعرض
أفاض الندى فوق الغنى للمسالم
عجبا من أحبابنا وانقيادي
هي العزائم لا بيض وخرصان
جلا منيرا مقامه سنى لهج

أضف شرح او معلومة